التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أحمد شوقى - أوباما

شعر: أحمد شوقي
برز الثعلب يوما....فى ثياب الواعظينا
فمشى في الارض يهدي ........ويسب الماكرينا
ويقول الحمد لله ......اله العالمينا
ياعباد الله توبوا.....فهو حصن التائبينا
وازهدوا في الطير .......ان العيش عيش الزاهدينا
واطلبوا الديك يؤذن ......لصلاة الصبح فينا
فاتى الديك رسول .....من امام الناسكينا
عرض الامر عليه....وهو يرجو ان يلينا
فاجاب الديك عذرا......يااضل المهتدينا
بلغ الثعلب عني ........عن جدودي الصالحينا
عن ذوي التيجان.....ممن دخل البطن اللعينا
انهم قالوا وخير ..........القول قول العارفينا
مخطىء من ظن يوما.....ان للثعلب دينا

تعليقات

مخطىء من ظن يوما.....ان للثعلب دينا


الله يفتح لك يا دكتور محمد (:


مشكلتنا نحن العرب وبخاصة أهل مصر أنناعاطفيون بشكل مؤسف . ومن السهل إفتاننا بسهولة جدا . وإلا فلماذا فكر هذا الأوباما ان يكون خطابه من مصر ؟



وحشتنا جدا يا عم محمد يا اخي وجودك كان يعطي للتدوين نكهة . اختفت بإختفاء كثير من الأقلام المحترمة الواعية كقلمك
‏قال Kiara
مخطىء من ظن يوما.....ان للثعلب دينا
هو دا الكلام
الأخ الحبيب أحمد الهاجر إلى الله

بارك الله فيك أخى وجزاك خيرا

مشتاق أنا للتدوين و لكن مشغوليات الدنيا لا تتيح الوقت الكافي



أستاذة كيارا

مرورك يسعدنى شكرا لحضرتك
اخى الفاضل صاحب المدونة

تعرفت بالقدر على مدونتك

وكانت معرفة خير

ولقد اعجبنى هذا الربط بين ابيات الشعر لاحمد شوقى ومايراه البعض حقيقة اوباما الرئيس

وانا من هؤلاء البعض لذا اخذت التدوينة واضفت لها رابط مدونتك ونشرتهما على صفحتى على الفيس بوك

ارجوا ان تسامح فى هذا

ولك دعائى بالاجر والمثوبة
http://www.facebook.com/profile.php?id=1308560149&ref=profile
‏قال Unknown
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
جميل اوى الشعر
ولايق اوى على اوباما
واللى عملة فى خطابة فى مصر
دى زيارتى الاولى
وان شاء الله مش الاخيرة
دمت بالف خير
‏قال غير معرف…
السلام عليكم اخي الكريم
انا من المعجبين بك وباسلوبك الخطابي المميز ولكن ما جعلني هذه المره ارد عليك هو اني عجبت لربطك هذا ليس لغرابته وانما لضعفنا نحن في الربط بين الوقائع والاحداث واعطائها المسمي اللائق
ليتك لا تطيل غيبتك
تمنياتي بالتوفيق وجزاك الله خيرا
الأخت الفاضلة أنفاس الصباح

طبعا النقل والربط و النشر مسموح به بل على الرحب والسعة

زيارة طيبة و مشكورة

حتى تشرق الشمس

إن شاء الرحمن أسعد بمرورك مرات عديدة
أدام الله عليك نعمه ووقاك ما تكرهين


غير معرف
بارك الله فى حضرتك وليتك عرفتنا بنفسك
أسعد بالتواصل مع كل ذى رأي

عذرا أخوانى وأخواتى فتأخيري ليس إراديا بل بسبب مشغوليات وظروف
‏قال ياسر سليم
مخطىء من ظن يوما.....ان للثعلب دينا


أحمد شوقي يستحق اللقب
المصيبة لما يكون الديك مش فاهم ان الثعلب ملهوش دين
‏قال Unknown
المشكله مش في التعلب.....المشكله بتبقى في في الديوك اللى عارفين ومدركين انه ثعلب ومع ذلك بيرخوله البساط كل مره..ربما لقلة الحيله او محاوله للتشبث بالامل وان كان زائف

مع ان تعاقب الثعالب المفروض يزيد الاحتراز...بس الظاهر مفيش فايده...

تحياتى لحضرتك ولامير الشعراء
‏قال رفقة عمر
كل سنه وحضرتك والاسرة بخير
رمضان كريم
اعادة الله علينا وعليكم بالخيرواليمن والبركات
لا تنسونا من صالح دعاءكم
‏قال مجداوية…
السلام عليكم
كل عام وأنتم بخير , تقبل الله صيامكم وقيامكم , اللهم آمين

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

الإضراب - وجهة نظر

إضراب ... إضراب عام ننتظره ولأول مرة فى أرض الكنانة بالنسبة للجيل الحالى عرفنا التظاهر الطلابى والإعتصامات النقابية والفئوية وعرفنا التظاهرات العامة الحزبية والتنظيمية لكن هذه المرة ...إضراب عام نقلة نوعية ولا شك فى الحراك السياسى فى البلد القائد والمحورى فى المنطقة ترى هل آن لنا أن نكتب شهادة وفاة السلبية ونشيع اللامبالاة إلى حيث لن يندم عليهما أحد لست أعول كثيرا على الإضراب فى إحراز تغيير ملموس وفورى فى طبيعة وجوهر المنظومة السياسية ولا حتى الإجتماعية فى مصر ولن أذهب مع روح التفاؤل بعيدا إلى إمكان أن تهتز الحكومة على إختلاف مستوياتها بسبب الإضراب مهما كان العدد الذى سيشارك فى الإضراب وأيا كانت الفاعليات فمن خلا ل تجربتنا مع النظام وإختبارنا له على مدى الأعوام الماضية لا بد أن كثيرين منا أدركو قدر الغباء السياسى والعمى التخطيطى وعدم قدرتهم على قراءة تأثير سياستهم الخرقاء على الشعب حتى أوصلونا إلى حافة الإنفجار نعم لا أنكر أن جزءا كبيرا من الغلاء سببه الرئيس موجة الغلاء العالمية والتى لا يمكن أن ننعزل عن تأثيراتها ولكن النصيب الأوفى من الغلاء هو بسبب الجشع إن طموحى من هذا

معاهدة سلام

قررت أن أعقد معاهدة سلام لا لا لا... كلمة معاهدة سلام أصبحت دوما تعبر عن الإستسلام المهين والهرولة المضحكةوالإنبطاح المريع والإستخزاء المزرى ثم إن كلمة معاهدة تعنى أنى أنهيت حالة الحرب وأعدت السيف إلى غمده وأبعدت المدافع عن مرابضها وهو ما لا يجب أن يحدث وفى جسدى عرق ينبض إذن سأجعلها هدنة محدودة أستكمل فيها عدتى وعتادى وألملم أثناءها شتات نفسى المبعثرة سأراجع جيوشى وأشاور أركانها أستطلع رأيهم و أستفيد من خبرة من حارب قبلى وأًِبلى بلاء حسنا الحرب الكبرى فى رمضان والتجهيز على قدم وساق هى معارك لا مجال للتهاون فى التجهيز لها عدونا فى أضعف حالاته وقد إنقطع عنه المدد وضاقت به السبل وضُيًقت عليه المجارى والمنافذ وجيوشنا ولله المنة موعودة بالنصر والتأييد من لدن العزيز القهار فقط عليك العزم والسعى والمتابعة والتسديد أما النصر فمن عند الله فما هو التجهيز الذى أقصده أولا : محاولة الإلمام بمسائل الصيام خصوصا المسائل الشائعة لأن عدوك إبليس دوما يحاول تشكيكك فى صحة العبادة ومدى مطابقتها للمعايير الشرعية وهى حرب نفسية كما ترون ثانيا :إجراء التجارب -المناورات وتكرارها كى تتعود النفس عل

السادة المنتقدون

السادة المنتقدون:مهلا لاريب أن كل عمل بشرى فيه أوجه قصور وكل جهد إنسانى لا يخلو من موضع نقص فالكمال لله وحده جل وعلا وهذه من سنن الله فى كونه بل هى من أدلة الناس إلى وجود الكمال المطلق ونسبته إلى الله وحده وإذ أعترف أن عملى يعتريه النقص فإنى توكلا على الله أطلب من غيرى النصح والإرشاد والتعاون فى التحسين والتجويد لكن من أصعب ما يلقاه الواحد منا فى مسيرة حياته نفر درجوا على الإنتقاد لا النقد والفرق بينهما هو الفرق بين الفعل والإفتعال كما فى علم الصرف مهمة هؤلاء تثبيط الهمم وشغلهم الشاغل تتبع الهنات وتصيد الزلات ولا يخلو من ذلك أحد منا فالعصمة لا تكون إلا لنبى ولا نبى بعد الحبيب صلى الله عليه وسلم فإن رأوا منك عملا قدر جهدك إنهالوا عليك بمعاولهم إستقلالا وتحقيرا وإن رأيت رأيا إجتهادا منك سفًًًَهوك ورأيك جميعا لا أدرى كل ذلك الكلام قفز إلى ذهنى حين كنت أتأمل قول الله تعالى فى سورة التوبة{ الذين يلمزون المطوعين من المؤمنين فى الصدقات والذين لا يجدون إلا جهدهم فيسخرون منهم سخر الله منهم ولهم عذاب أليم } تأملت ختام الأية ولست بعالم تفسير لكنى أسجل ماخطر لى وأرجو أن تصححوا